نقابة معًا توقع اتفاقًا جماعيًا مع جمعية أطباء لحقوق اﻹنسان

يشمل اﻹتفاق عدة تدابير غير مسبوقة:





آلية ملزمة بمشاركة العاملين في إتخاذ القرارات اﻹدارية


آلية تسطيح اﻷجر، والتي تضمن مساواة جميع اﻷجور في الجمعية خلال عدة سنوات عديدة، يشمل ذلك أجور مديرات الأقسام


تقصير أسبوع العمل إلى 40 ساعة.

يشمل الإتفاق بنود هامة مثل تقصير أسبوع العمل وتقليص فوارق اﻷجور ومشاركة العاملين في الجمعية في عملية إتخاذ القرارات اﻹدارية

تم في يوم الخميس الموافق 16/11 عقد إتفاق جماعي أول بين جمعية “أطباء لحقوق اﻹنسان والتي تشغّل نحو 30 شخص وبين نقابة معًا وممثلي العاملين. يشمل اﻹتفاق عدة تدابير غير مسبوقة:

  • آلية ملزمة بمشاركة العاملين في إتخاذ القرارات اﻹدارية
  • آلية تسطيح اﻷجر، والتي تضمن مساواة جميع اﻷجور في الجمعية خلال عدة سنوات عديدة، يشمل ذلك أجور مديرات الأقسام
  • تقصير أسبوع العمل إلى 40 ساعة.

إضافة إلى ذلك، يشمل اﻹتفاق تحسيناُ في شروط العمل: علاوة سنوية في اﻷجر، علاوة مقابل أيام العطل السنوية واﻷيام المختارة، تسهيلات لأمهات أطفال ما دون التاسعة من العمر وللعمال المعالِجين ﻷحد أفراد العائلة ذوي الحالات الصحية الخاصة، إلخ…

الجدير ذركه ان جمعية إطباء لحقوق الإنسان هو هي إحدى جمعيات حقوق اﻹنسان البارزة في إسرائيل والتي تدعم كل من يعاني من طرق مسدودة إلى النظام الصحي العام في إسرائيل: فلسطينيون وطالبي اللجوء ومهاجري العمل وآخرين.

على أهمية الإتفاق ومغزاه قال مدير عام نقابة معًا الذي قاد عملية التفاوض من قبل النقابة: “سررنا بالإكتشاف أن الإلتزام باﻷجندة الإنسانية والتكافل هو إلتزام كامل من طرف الجمعية وأنها تطبقه أيضا في حال الحديث عن علاقة الجمعية بعامليها. وأضاف مدير معًا: “التفاهمات التي تم ترسيخها في اﻹتفاق تشير إلى ان الجمعية ترى في عامليها شركاءَ، وليس فقط كشعار.

من ناحيتهم أبدى العاملون في الجمعية ما لا يقل عن الموقف المبدئي حين وافق العاملين ذوي اﻷقدمية بأن يتنازلوا عن علاوات أجورهم ﻷجل تحسين أجور العمال الجدد وذلك إحقاقاً لمبدأ تقليص فوارق اﻷجور”.

ممثلية لجنة العمال قالت انه: “بفضل الصبر، المواظبة والتعاون المشترك بين أطراف اﻹتفاق توصلنا إلى خاتمة مكللة بالنجاح، قوامُها هي الأسس والمبادئ التي صاغها العاملين. سوف يجلب اﻹتفاق تحسيناً في شروط العمل لدى عمال الجمعية وإلى تحسين الثقافة التنظيمية وكذلك إلى توطيد رؤية المنظمة”.

المزيد

عمال فلسطينيون

تصريح وزير الداخلية موشيه اربيل، الذي دعا الحكومة الى السماح للعمال الفلسطينيين بالعودة إلى عملهم داخل إسرائيل، هو يمثابة تطور هام.

تصريح وزير الداخلية موشيه اربيل، الذي دعا الحكومة الى السماح للعمال الفلسطينيين بالعودة إلى عملهم داخل إسرائيل، هو يمثابة تطور هام. هذا ما قاله مدير نقابة معًا، اساف اديب، في مقابلته في راديو الناس الاثنين 2.12.

اقرأ المزيد »
عمال فلسطينيون

خطورة التعديل الحكومي المقترح بخصوص نسبة الضريبة التي يدفعها العمال الفلسطينيين في اسرائيل.

حذّر اساف اديب، مدير نقابة معًا، في مقابلة مع شيرين يونس في راديو الناس (الإثنين 4.11)، من خطورة التعديل الحكومي المقترح بخصوص نسبة الضريبة التي يدفعها العمال الفلسطينيين في اسرائيل. وقال مدير معًا ان العامل الذي يدفع اليوم بين 50-100 شيكل شهريا على اجره سيجبر في حالة اقرار التعديل على دفع 600-700 شيكل للضريبة. ويعني ذلك انه ورغم عن بقاء الاجر الاجمالي دون تغيير فسينخفض الاجر الصافي للعامل ب- 500 شيكل شهريًا.

اقرأ المزيد »
عمال فلسطينيون

العمال الفلسطينيون يموتون على الجدار ولا حياة لمن تنادي

العامل احمد الكومي (53 عاما) توفي يوم الثلاثاء 29.10 نتيجة سقوطه من الجدار في منطقة الرام. في نفس اليوم اصيب العامل م. ع. (الاسم محفوظ لدينا) نتيجة اطلاق النار عليه في منطقة بيت لحم. في كلا الحالتين حاول العاملين الدخول للعمل في اسرائيل وكان نصيبهم الموت او الاصابة الخطيرة.

اقرأ المزيد »
مشروع القدس الشرقية

قصة إمراه قوية حافظت على مكان العمل رغم مضايقات مديرها :

من طاقم نقابة معا في القدس :
هل شعرت يومًا أن مديرك في العمل يعاملك وكأنك “قمامة” يجب إبعادها عن الطريق؟ العاملة انتصار (الاسم مستعار) واجهت هذا الوضع وتمكنت من التغلب على الصعوبات وفرضت وجودها في العمل بمساعدة من نقابة معًا.

اقرأ المزيد »

אנא כתבו את שמכם המלא, טלפון ותיאור קצר של נושא הפנייה, ונציג\ה של מען יחזרו אליכם בהקדם האפשרי.

رجاءً اكتبوا اسمكم الكامل، الهاتف، ووصف قصير حول موضوع توجهكم، ومندوب عن نقابة معًا سيعاود الاتصال بكم لاحقًا








كمنظمة ملتزمة بحقوق العمال دون تمييز ديني أو عرقي أو جنسي أو مهني - الديمقراطية هي جوهرنا. نعارض بشدة القوانين الاستبدادية التي تحاول حكومة نتنياهو ولابيد وبينيت وسموتريتش المتطرفة فرضها.

بدون ديمقراطية، لا توجد حقوق للعمال، تمامًا كما أن منظمة العمال لا يمكن أن تكون موجودة تحت الديكتاتورية.

فقط انتصار المعسكر الديمقراطي سيمكن من إجراء نقاش حول القضية الفلسطينية ويمكن أن يؤدي إلى حلاً بديلًا للاحتلال والفصل العنصري، مع ضمان حقوق الإنسان والمواطنة للجميع، الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء. طالما أن نظام الفصل العنصري ما زال قائمًا، فإن المعسكر الديمقراطي لن ينجح في هزيمة المتطرفين الإسرائيليين. لذلك نعمل على جذب المجتمع العربي والفلسطيني إلى الاحتجاج.

ندعوكم:

انضموا إلينا في المسيرات الاحتجاجية وشاركوا في بناء نقابة مهنية بديلة وديمقراطية يهودية-عربية في إسرائيل. انضموا إلى مجموعتنا الهادئة على واتساب اليوم، "نمشي معًا في الاحتجاج".

ندعوكم للانضمام إلى مؤسسة معاً وتوحيد العمال في مكان العمل الخاص بك. اقرأ هنا كيفية الانضمام إلى المنظمة.

ندعوكم لمتابعة أعمال مؤسسة معاً على شبكات التواصل الاجتماعي.