سائقو الشاحنات

وزارة المواصلات ترفع أجور سائقي الباصات على نحو يشبه اقتراح معًا لسائقي الشاحنات

أعلنت وزارة المواصلات مؤخّرًا عن نيّتها رفع الأجر الأساسي الذي يتقاضاه سائقو الباصات من الحد الأدنى للأجور إلى 27 شيقلا في الساعة، أو 5000 شيقل في الشهر (بدلاً عن 3850 شيقلا في الشهر).

קרא עוד »

أجر منخفض = حوادث طرق

سلسلة حوادث الطرق المميتة التي تورّطت فيها شاحنات في نهاية شهر شباط، أثارت جدلاً جماهيريا حول الظروف التي يعمل بها سائقو الشاحنات.

קרא עוד »

البريميا تقتل سائقي الشاحنات!

إزاء النقد الشديد وتذمر سائقي الشاحنات من اسلوب حساب اجورهم حسب البريميا، نشر اتّحاد شركات النقل مطلع كانون الثاني ما أسماه “اقتراحا معدَّلا لدفع المفاوضات حول اتّفاقية الأجور الجماعية للسائقين الى الامام”. ينص الاقتراح على ضرورة اتباع “الشفافية فيما يتعلق بالبريميا (أي علاوة على كمية انتاج معينة)”، وسيكون بمقدور كلّ سائق التوجه للشركة للحصول على تفاصيل بشأن طريقة حساب البريميا.

 

קרא עוד »

אנא כתבו את שמכם המלא, טלפון ותיאור קצר של נושא הפנייה, ונציג\ה של מען יחזרו אליכם בהקדם האפשרי.

رجاءً اكتبوا اسمكم الكامل، الهاتف، ووصف قصير حول موضوع توجهكم، ومندوب عن نقابة معًا سيعاود الاتصال بكم لاحقًا








كمنظمة ملتزمة بحقوق العمال دون تمييز ديني أو عرقي أو جنسي أو مهني - الديمقراطية هي جوهرنا. نعارض بشدة القوانين الاستبدادية التي تحاول حكومة نتنياهو ولابيد وبينيت وسموتريتش المتطرفة فرضها.

بدون ديمقراطية، لا توجد حقوق للعمال، تمامًا كما أن منظمة العمال لا يمكن أن تكون موجودة تحت الديكتاتورية.

فقط انتصار المعسكر الديمقراطي سيمكن من إجراء نقاش حول القضية الفلسطينية ويمكن أن يؤدي إلى حلاً بديلًا للاحتلال والفصل العنصري، مع ضمان حقوق الإنسان والمواطنة للجميع، الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء. طالما أن نظام الفصل العنصري ما زال قائمًا، فإن المعسكر الديمقراطي لن ينجح في هزيمة المتطرفين الإسرائيليين. لذلك نعمل على جذب المجتمع العربي والفلسطيني إلى الاحتجاج.

ندعوكم:

انضموا إلينا في المسيرات الاحتجاجية وشاركوا في بناء نقابة مهنية بديلة وديمقراطية يهودية-عربية في إسرائيل. انضموا إلى مجموعتنا الهادئة على واتساب اليوم، "نمشي معًا في الاحتجاج".

ندعوكم للانضمام إلى مؤسسة معاً وتوحيد العمال في مكان العمل الخاص بك. اقرأ هنا كيفية الانضمام إلى المنظمة.

ندعوكم لمتابعة أعمال مؤسسة معاً على شبكات التواصل الاجتماعي.